عندمـــا يتغيـــر شخـــص مــا
لا يجــدُ وقتـــاً كافيـــاً لـِـ محادثتــكْ
لديــه الـوقـــت الكافـــي لجميـــع أشغـاله اليوميـة
إلا أنـــت ! !
اذهــــب بهـــدوء و غـــادر عالمـه
لا تسألـه لمَ و كيـــفَ و متـــى
فقــــط اذهـــب و اتـــركْ له رمــاد الذكريـات
لـِـ يفيـــق مِـــن غيبـوبتــه يومـــاً ويبحـــث عنـــكْ .. !!
إرسال تعليق