حَيْنَ أحْبَبَتُكَ ..
عُدُتُ لأوْرَاقِيْ القَدِيْمَةَ أَنْفَضُ الَغُبَارْ عَنْ شِعْرِ نِزَاَرْ ..
مَنْ أنْتَ .؟
مَن رَمْاكَ فَي طِريِقْي ..؟
مَنْ حَرْكَ المَيْاهَ فَيْ جُذُورِيْ .؟
حيَنَ أحْبَبْتكَ ..,
وَضعْتُ المَلِحَ فَي القَهْوةَ ..,
ورَسَمْتُ إسّمَكْ كالَمُراهِقِينْ عَليْ دَفَاتِريَ،
وَخَرْجُتُ كالَأطْفَالِ حَافيِةَ القَدّمِينْ
أبْحَثُ تحتَ المَطْرَ عنَكْ..,
حِيْنَ أَحْبَبْتُكَ فَقَطْ ..,
قَطَفْتُ أَوْرَاقَ الَأْزْهَاَرْ أَسْأَلَهَا ..,
يُحِبُنْيَ أمْ لَاْ يُحِبُنْيَ ..! ,
فَقَطْ حِيْنَ أحْبَبْتُكُ ..,
إرسال تعليق